التسميات

الأربعاء، 31 يوليو 2013

الكورنيش مقابل فندق الودان

طرابلس : بائعو جريدة كوريرا ديلا سيرا الإيطالية

طرابلس : بائعو جريدة كوريرا ديلا سيرا الإيطالية

قلعة السرايا الحمراء

طـرابلس / الحــرس الاسـكتـلندي ينــايـر 1943

طـرابلس / الحــرس الاسـكتـلندي ينــايـر 1943
اسـتعـراض الجوقـة الأسـكتـلندية التـابعـة للجـيش الملكــي البريطــاني؛ بمـناسـبة دخــول قـوات الحلـفاء - عهـد وينسـتون تشـرشل - للعاصـمة طـرابلس، وهـزيمـة النـازيين والفـاشيـست ف الحـرب العالميـة الثــانية ..

الجدير بالذكر أن الحكم الفاشيستي بليبيا؛ سقط يوم 27 يناير 1943 ، بعد دخول قوات الحلفاء للعاصمة طرابلس، دون مقاومة فعلية تذكر للجانب الايطالي، الذي خسر جميع معاركه على كل الجبهات الأوربية والأفريقية ، واخرها بميلانو ، داخل ايطاليا نفسها ..

شارع الكورنيش ويظهر فندق المهاري القديم في الصورة

أحد شوارع طرابلي القديمة

مسجد سيدي عبد الوهاب .. ونادي اليخوت 1966

الكورنيش

ميدان الشهداء

تمثال الغزالة

التقاء شارع الرشيد مع شارع عمر المختار....

التقاء شارع الرشيد مع شارع عمر المختار....ز

الحنطور |.. متى يظهر مرة أخرى؟؟

ميدان الشهداء

ميدان الجزائر الآن .. شارع الاستقلال ومبنى البريد على اليسار

ميدان الشهداء.. مدخل شارع الاستقلال

حديقة البلدية

قيب ميدان إيطاليا .. على اليمين شارع الوادي وعلى اليسار شارع ميزران

أحد المساجد التاريخية

طرابلس مسجد 1935

مصيف الليدو القديم

طرابلس : مبنى مصيف الشط 1936

مدخل شارع عمر المختار

فندق الودان من البحر

محطة قطار الزاوية

محطة اللاتورينا في الزاوية

الكارو على الكورنيش

المصيف كان بتيع قاعدة ويلوس الجوية

طرابلس : الحجاج يتوجهون لمكة 1901

طرابلس : الحجاج يتوجهون لمكة 1901

القوارب الصغيرة (الماعون) تحملهم للباخرة الكبيرة التي لا تستطيع الوصول للرصيف لقصر المياة به.

في مكان ما على ( الناصية )

أهي .. وسبلة نقل

شارع عمر المختار

قلعة السرايا الحمراء

سيدي المصري طرابلس

سيدي المصري طرابلس

برج المراقبة مطار أدريس

برج المراقبة مطار أدريس

قصر الخلد عندما كان مقراً للحاكم الايطالي في ليبيا حتى سنة 1943م

قصر الخلد عندما كان مقراً للحاكم الايطالي في ليبيا حتى سنة 1943م

ميدان الشهداء - مدخل شارع عمر المختار

طرابلس القديمة

الحنطور بميدان الشهداء

مدخل المدبنة القديمة - ميدان الشهداء

الاثنين، 29 يوليو 2013

فضل الله تعالى علينا

شيخ كبير عمره ثمانون عامًا ، فجأة في أحد الأيام أصيب باحتباس في البول ، فحمله أبناؤه إلى المستشفى و هناك الطبيب قام بعمل قسطرة ، خرج البول و انتهت آلام الوالد ..

توجه الأبناء للطبيب و أخذوا يشكرونه و يثنون عليه كثيرًا ..
التفت الأبناء إلى أبيهم ليطمئنوا عليه فإذا هو غارق في البكاء ، فأخذوا يهدئونه و يقولون له أن المشكلة انتهت فلمَ البكاء !؟

هدأ قليلا ثم بيّن لهم سبب بكائه بهذه الكلمات :
ساعدني الطبيب مرة واحدة فقط و استشعرنا فضله و معروفه و شكرناه كثيرًا ، و ثمانون عامًا يغمرني الله - جل جلاله - بكرمه و إحسانه و ستره و بدون الحاجة إلى أي عملية و لم نستشعر فضله !

يقول ابن القيم - رحمه الله - :
لو كشف الله الغطاء لعبده ، و أظهر له كيف يدبّر الله له أموره ، و كيف أن الله أكثر حرصًا على مصلحة العبد من العبد نفسه ، و أنه أرحم به من أمّه ، لذاب قلب العبد محبةً لله ، و لتقطع قلبه شكرًا لله ..

حكمة

تعلموا أن تكتبوا ألامكم على الرمال، حيث رياح التسامح يمكن أن تمحوها... و تذكروا أن تنحتوا المعروف على الصخور، حيث لا يمكن لأي نوع من الرياح محوها!..

عندما تقرر التوقف

هناك من بدأ صعود جبل على قمته شيء رآه وردة نظرة تستحق العناء.. وعندما وصل إلى منتصف الطريق وقعت عليه بعض الصخور من الجبل واضطر للهبوط إلى اسفل الجبل .. ومنذ ذلك الوقت لم يحاول الصعود مرة أخرى .. لأن الوردة أصبحت بعيدة .. يمكن كانت من فصيلة تشبه دوار الشمس .. قد التفت نحو ضوء آخر أكثر إضاءة منه.. قرر أن يعلن استسلامه.

الزوج الليبي

رمضانيات

عنده حق

العين تأكل

صارله قبل شويه زي اللي في الصورة ؟ ، يا ريت يرفع ايده بالله !!

العبويدة مطلب البعض

الفساد السياسي

المأساة

النتيجة

واقع العرب المؤسف

ما يريده لنا الغرب والصهيونية .. صدقنا أم لا نصدق

الحقيقة المؤلمة

الفكرة الخبيثة

الحاجة .. الإيمان

اعترافات مذنب.. كتبتها على لسان طاغية جبار ودكتاتور ظالم بقي في الحكم باضدهاد شعبه و وارتكاب الجرائم في حقه.. وهو الآن يتحدث إلى ضميره الميت



اعترافات مذنب

يا رفيق العمر
يا صاحبي
يا شريطاُ حافظاُ
لأرقامي وحكاياتي
يا كاتم الأسرار
يا أنيسي.. دائماُ
اسمع مناجاتي
لقد أرهقني المشي
وأتعبني التجوال
وآن الأوان لحط الرحال
فمن في مثل سني
بالكاد يحبو
بالكاد يحتفظ بالذكرياتِ

يا رفيق العمر
آهٍ يا صاحبي
مللت حياة اللهو
كرهت حياة الملذات
وأموالاً اقترفتها
وأمجاداً بنيتها
كلها زائلات
وشجيرات كبرت
كنت يوماُ زارعها
في غابة المحرمات

يا رفيق العمر
آهٍ يا صاحبي
كم من نفس زكية
سُحِقت تحت أقدامي
وكم من سد منيع
لم يصمد كثيراُ أمامي
فَتحتُ أبواب القلاع
وأفنيت عديد الخصام
وحللت كل وسيلة
وحققت جل أحلامي

يا رفيق العمر
آهٍ يا صاحبي
صنعت لعباءاتي جيوباُ
ومضيت في غفلة
أثقل بالأوزان عباءاتي
وأصبح كل ما كان يوماُ
في عهد الشباب شموخاُ
يحسب من خطيئاتي
وبعد العدوِ كثرت خطاي
وقصرت بينها المسافاتِ

يا رفيق العمر
آهٍ يا صاحبي
كن صاحبي.. فلا تعذبني كثيراُ
فالحساب لا محالة
يوم القيامة آتٍ
سأمد يديَ وتسيل دموعي
وأرفع للرحمن الدعواتِ
ولكن يا ويلتي
فإن يغفر الرحمن ما بيننا
فمن من البشر يغفر خطيئاتي ؟
                          نظم فتحي أبو القاسم الغماري
****

مؤلفات للأساذ الدكتور فتحي أبو القاسم الغماري في الشعر والأدب