التسميات

الجمعة، 30 أغسطس 2013

مدينة سرت القديمة

مدينة درنة

أحد الوارع في سبها سنة 1960

سبها1960

قلعة سبها

سبها

صور متنوعة قديمة

قاعدة طبرق أوائل القرن العشرين

طبرق

مباني مدينة شحات القديمة .. وكانت جديدة في أوائل القرن العشرين .. هذه المباني الآن عبارة عن أطلال متهالكة

شحات

قاعدة للجيش الإيطالي في زوارة

زوارة

مدينة درنة القديمة

منطقة وادي الكوف قديما وحديثا

العزيزية في بداية القرن العشرين

مدينة بنغازي .. بعض الصور تعود إلى سنة 1922 والأخري للعشرينات من القرن العشرين

واحة الحغبوب أوائل القرن العشرين

من كتاب من أضعف الإيمان




لسان الحال

بقلم الأستاذ الدكتور فتحي أبو القاسم الغماري

   عندما تطلع الشمس وينقشع الظلام وتزول الغيوم.. وعندما تصفى السماء ويهب نسيم عليل بدلا من الرياح الباردة.. وعندما تصفى النفوس.. عندها سنراجع أعمالنا وأفعالنا ونسأل أنفسنا السؤال الهام.. هل أبلينا بلاءا حسنا؟ ما هو نتاج حياتنا على هذه الأرض؟ هل استحق كل منا ما تحصل عليه نتيجة عمله؟ هل كان أي منا على علم بما كان وبما سيأتي؟ لا أعتقد بأننا نستطيع الإجابة على هذه الأسئلة. الأسئلة صعبة  والأجوبة ستكون غير واضحة، والسبب بسيط. فكل شيء تقريبا نسبي في هذه الحياة وكل إنسان ينظر إلى الأمور ويزنها بميزانه الخاص الذي نما به وضبطه بمعاييره الخاصة التي قد لا تتفق مع معايير غيره في الحكم على الأشياء. قد يكون أقدر الناس على الإجابة على هذه الأسئلة أولئك الذين يكتبون التاريخ.. نعم.. المؤرخون، آخذين في الاعتبار اختلاف وجهات نظرهم في الحكم على الأحداث وتأثرهم بنمط حياتهم وتعليمهم ودينهم. كما أن لمعتقداتهم السياسية الأثر الكبير في الحكم على الأشياء والوقائع. كل واحد منهم سيكتب عنها من وجهة نظره ويقوم بتحليلها حسب ما يراه ويفهمه. سيختلف المؤرخون في تفسير كثير من الأحداث الماضية.
   يمكن تشبيه ما يحدث في هذه الحياة بمسلسل درامي طويل تتخلله حكايات وحكايات. منها الحكايات الجميلة ومنها الأحداث الدرامية ومنها المآسي والويلات. ونسأل أنفسنا ونسأل أيضا غيرنا عن ماهية المحرك الرئيسي لتلك الأحداث. وتكون الإجابات عشرات النظريات في محاولات لتفسير ما يحدث ومحاولة معرفة من تحكم ويتحكم في تلك الأحداث بإرادة الله تعالى.. فالله سبحانه يوجد الأسباب والبشر يتصرفون حسب ما يضنون أنه الصواب. وقد اقتربت وجهات نظر كثير من الفلاسفة والمفسرين والمحللين  واختلفت عند الكثير. ولكن مهما كانت تفسيراتهم وتنوعها فأنا أرى أن محرك التاريخ هم بالدرجة الأولى أشخاص متميزون وليست الشعوب، ولو أنها تلعب الدور الرئيسي في صنع تلك الأحداث. فقد يتحرك شعب ما في فترة ما في مكان ما ليفعل شيئا ما، غير أن ذلك يكون بتأثير عقل مدبر يقف وراءه وقد تكون له غاياته ومعتقداته ومآربه الخاصة وهو يسعى إلى تحقيقها من خلال تحريك الشعوب.. ولنا في التاريخ أمثلة كثيرة منها تحركات التتار بقيادة جنكيز خان وأولاده ثم أحفاده أتيلا وهولاكو حيث خرجوا على العالم عدة مرات في فترات تفصلها مئات السنين في محاولات لإخضاع العالم المتمدن لسيطرتهم. وسواء أكانت تحركات جنكيز خان أو تحركات التابعين من أحفاده فقد أثرت تلك الأحداث تأثيرا شديدا في حركة التاريخ في أسيا وأوربا. كانت تلك الشعوب المعروفة بشعوب يأجوج ومأجوج تخرج في كل مرة تحت قيادة وإلهام قائد عظيم وفكر مدبر.. وكانت تتخلل فترات خروجهم فترات فتور وضعف وسكون في غياب العقول المدبرة والرجال القادة. ولنا مثل أيضا في أحداث النصف الأول من القرن العشرين وبالذات ما حدث أثناء تولي هتلر قيادة ألمانيا حيث استطاع إقناع الشعب الألماني بأنه الشعب الأسمى الذي يحق له وحده الزعامة وحكم العالم فتسبب في الحروب الطاحنة التي أودت بحياة الملايين من البشر من جميع بلدان العالم وغيرت خرائط العالم. كما نذكر كارل ماركس المفكر الذي استطاع بنظريته الماركسية التي تبناها بعض زعماء العالم من السيطرة على مجرى الأحداث لمدة نصف قرن على الأقل.. حيث قام ستالين ولينين بتحريك الطبقة العاملة في الاتحاد السوفييتي السابق لتشكيل الخارطة السياسية في المنطقة.
   إذا فالعالم يتشكل حسب رغبة أشخاص معينين لهم القدرة على السيطرة على الآخرين واتضح أن لهم يداً في جميع التغيرات التي نشهدها على مر السنين. هؤلاء الأشخاص قد يكونون أداة لقوة خفية تسيطر فعلا على مجريات الأحداث في العالم على مر العصور. أي بمعنى أن الأشخاص غير دائمين ولكن الفكرة دائمة بدوام هذه القوة الخفية. والحقيقة أن ما يجعل هذه القوة الخفية فعلا قوية هي كونها فعلا خفية.
   هذه القوة تعمل على السيطرة الكاملة على العالم. كانت الطريقة المتبعة في الماضي الاحتلال العسكري والتسلط الديني ومن ثم السيطرة الروحية على الشعوب بالمناداة بشعارات قد لا يطبقونها هم أنفسهم. إنهم ينادون بالمساواة ويستعبدون الشعوب الأخرى.. يطالبون بتطبيق الديموقراطية وهي لا تطبق ظاهريا إلا في أوطان القوة المتسلطة. ثم نجد أن العالم تطور حتى أصبحت أكثر دول العالم مستقلة اسميا بعد تضحيات قدمتها شعوبها. ولكن ماذا حدث ؟ هل فعلا تنعم تلك الدول بالاستقلال؟ سؤال صعب ولكن إجابته بكل صراحة وشجاعة هي لا. لقد تركت القوة المتسلطة سياسة الاحتلال المباشر إلى سياسة السيطرة المباشرة على مقدرات الشعوب في ظل استقلالها الصوري.. الذي يحاولون إبرازه في شكل احتفالات تكثر فيها الزينة والموسيقى والاستعراضات العسكرية التي تظهر فيها الدبابات والطائرات والأسلحة المختلفة المستوردة أصلا من بلاد تلك القوة المسيطرة. إن السيطرة الآن تأمنها السياسات الجديدة المتمثلة في السيطرة الاقتصادية والثقافية والفكرية عن طريق العولمة والنظام العالمي الجديد. يا لها من فكرة ذكية. ألا يستحق مبتكروها فعلا أن يكونوا أسياد هذا العالم المتردي؟ ألا تستحق تلك الشعوب النائمة أن تكون تابعة لا متبوعة؟. لديها الإمكانيات المادية من ثروات فوق الأرض وتحت الأرض.. حتى وإن كانت تلك الثروات في أيدي قلة من المتسلطين محليا.. إلا أنهم قد يتمكنون من شراء ما يريدون من القوة السيد.. فلماذا إذاً يحاولون تطوير صناعاتهم واقتصادهم ما دامت تلك القوة توفر لهم ما يريدون مقابل المال دون أن يكلفوا أنفسهم عناء ومشقة زراعة الأرض أو بناء المصانع!؟ إنه في الظاهر الاختيار السهل.
   لقد عبرت القوة المسيطرة مؤخرا وفي مناسبات كثيرة عن هذه اللعبة ولم تستح أن تعلن على العالم أجمع بأنها لم ولن ترضى عن من يعاديها ويتحدى سلطتها. أعلنت بأنها ستقوم.. وفعلا قامت بردع كثير من الدول التي عزمت على المقاومة.
ونسأل أنفسنا ماذا يخبئ لنا المستقبل؟ لا ندري. ولكن إذا أردنا مجرد التفكير في أقرب إجابة على هذا السؤال فلنسأل أنفسنا ماذا قدم كل جيل من الأجيال السابقة للجيل الذي يليه؟ إذا فكرنا في السلبيات والإيجابيات التي مرت بها تلك الأجيال فلنبحث عن المحصلة.. وستكون الإجابة مرهونة بنتيجة هذه المحصلة. سنسترجع في ذاكرتنا ما قام به الأسلاف عند خروج قوم جوج ومأجوج المتمثل في حملات المغول التتار على مر العصور و حتي يومنا هذا حيث يسيطر تتار العصر الحديث. قد تظهر لنا الحقيقة عندئذ.. قد تظهر الشمس وينقشع الظلام وتزول الغيوم وتصفى السماء.. ولكن هيهات أن يهب النسيم البارد والجحيم لازال مستعراً!. 

* * * *

الأربعاء، 28 أغسطس 2013

معتقل العقيبة

 
Photo

القيض على البطل الشهيد عمر المختار

Photo

شارع المورنيش .. بمكن في العشرينات من القرن العشرين

Photo

ميدان الشهداء قبل الهدم والتوسيع


Photo
من الآراء المهمة للمشكلات الإدارية في ليبيا أخترت لكم :

دور القيادات الإدارية في قدرة إدارة الحكم على التنمية :
لا يمكن لأية سياسةٍ عامة للتنمية أن تنجح بدون وجود القيادات الإدارية الفاعلة التي تتبنى أهداف التنمية ، وتكون قادرةً على فهمها وتنفيذها بالشكل الصحيح .
ولعل هذه هي إحدى المعضلات التي واجهت سياسات التنمية الإدارية في ليبيا خلال العقود الماضية ؛ فمن المعروف لدينا جميعاً أن الدولة الليبية
السابقة و( الحالية ) قد تبنت مبدأ الولاء السياسي لاختيار قياداتها ، بغض النظر عن قدرة هذه القيادات علي إنجاز مهامها من الناحية المهنية البحتة ، ومثل هذا الأمر يحدث استثناء في أغلب المجتمعات إن لم نقل كلها ، ولكن المشكلة
بالنسبة للإدارة الليبية أن هذا الأمر أصبح هو القاعدة وليس الاستثنــــــاء وهو مستمر الآن بذات الصيغة في النظام الانتقالي الجديد بسبب الميراث السياسي والإداري السابق .
من بحث السياسات العامة للتنمية الإدارية - د.أبوبكر بعيرة -أستاذ التنظيم والإدارة
.

من اقوال الامام علي بن أبي طالب رضي الله عنه :



 
 
من اقوال الامام علي بن أبي طالب رضي الله عنه :

- إذا رايت نملة في الطريق فلا تدسها "وابتغ بذلك وجه الله عسى ان يرحمك كما رحمتها" ... وتذكر انها تسبح لله فلا توقف هذا التسبيح بقتلك لها. .

- إذا مررت بعصفور يشرب من بركة ماء فلا تمر بجانبه لتخيفه "وابتغ بذلك وجه الله عسى ان يؤمنك من الخوف يوم تبلغ القلوب الحناجر " . .
...
- اذا اعترضتك قطة صغيرة في وسط الطريق فاحملها الي الجانب الاخر "وابتغ بذلك وجه الله عسى ان يقيك الله ميتة السوء" . .

- اذا هممت بالقاء بقايا الطعام في حاوية القمامة فاجعل نيتك ان تأكل منها الدواب "وابتغ بذلك وجه الله عسى ان يرزقك الله من حيث لا تحتسب" . .

- اذا اشتدت حرارة الصيف فاجعل اناء به ماء في شباك غرفتك لتشرب وتتبرد فيها لطيور "وابتغ بذلك وجه الله عسى ان يسقيك الله يوم العطش الاكبر" . .

حتى قبل ان تقرأ هذا انوي بها خير لعل الله يفرج لك بها كربه من كرب الدنيا والاخره وتذكر افعل الخير مهما استصغرته فلا تدري اي حسنة تدخلك الجنة .

- إذا رايت نملة في الطريق فلا تدسها "وابتغ بذلك وجه الله عسى ان يرحمك كما رحمتها" ... وتذكر انها تسبح لله فلا توقف هذا التسبيح بقتلك لها. .

- إذا مررت بعصفور يشرب من بركة ماء فلا تمر بجانبه لتخيفه "وابتغ بذلك وجه الله عسى ان يؤمنك من الخوف يوم تبلغ القلوب الحناجر " . .
...
- اذا اعترضتك قطة صغيرة في وسط الطريق فاحملها الي الجانب الاخر "وابتغ بذلك وجه الله عسى ان يقيك الله ميتة السوء" . .

- اذا هممت بالقاء بقايا الطعام في حاوية القمامة فاجعل نيتك ان تأكل منها الدواب "وابتغ بذلك وجه الله عسى ان يرزقك الله من حيث لا تحتسب" . .

- اذا اشتدت حرارة الصيف فاجعل اناء به ماء في شباك غرفتك لتشرب وتتبرد فيها لطيور "وابتغ بذلك وجه الله عسى ان يسقيك الله يوم العطش الاكبر" . .

حتى قبل ان تقرأ هذا انوي بها خير لعل الله يفرج لك بها كربه من كرب الدنيا والاخره وتذكر افعل الخير مهما استصغرته فلا تدري اي حسنة تدخلك الجنة .

نبذة عن الليبيرالية

الليبرالية أو اللبرالية -من "līberālis" (ليبِرَالِس) اللاتينية وتعني "حر"- هي عبارة عن فلسفة سياسية أو نظرة عالمية تقوم على قيمتي الحرية والمساواة. تختلف تفسيرات الليبراليين لهذين المفهومين وينعكس ذلك على توجهاتهم، ولكن عموم الليبراليين يدعون في المجمل إلى دستورية الدولة، والديمقراطية، والانتخابات الحرة والنزيهة، وحقوق الإنسان، وحرية الاعتقاد والسوق الحر والملكية الخاصة.
خلال القرن الثامن عشر الميلادي، أو خلال ما يُعرف بعصر التنوير، تجلت الليبرالية كحركة سياسية مستقلة حيث أصبحت شائعة جداً بين الفلاسفة وعلماء الاقتصاد في العالم الغربي. اعترضت الليبرالية على أفكار شائعة في ذاك الزمان كالمزايا الموروثة، تدين الدولة، الملكية المطلقة، وحق الملوك الإلهي. يُعتبر المفكر الإنجليزي جون لوك المؤسس لليبرالية كفلسفة مستقلة، فقد كانت فلسفته تقول بأن للفرد حق طبيعي في الحياة، الحرية، والملكية الخاصة، ووفقاً لنظرية العقد الاجتماعي، فإنه يتوجب على أي حكومة ألا تضطهد أياً من هذه الحقوق الطبيعية للفرد. كان الليبراليون معارضين للفلسفة المحافظة التقليدية وسعوا إلى استبدال الحكومات المطلقة بالديمقراطية، الجمهورية،.
انتهج قادة الثورة الأميركية والثورة الفرنسية المنهج الليبرالي، ورأوا فيه مبرراً للإطاحة بالحكومات الدكتاتورية الطاغوتية -على حد تعبيرهم-. كما أن القرن التاسع عشر الميلادي شهد قيام حكومات ليبرالية على نطاق أوروبا وأميركا الشمالية. في تلك الفترة، كانت الفلسفات المحافظة الكلاسيكية في صراع مع الليبرالية.
في القرن العشرين، انتشرت الأفكار الليبرالية بشكل أوسع، وخصوصاً أن الجانب الليبرالي الديمقراطي كان هو الجانب الرابح في كلا الحربين العالميتين. كما أن الليبرالية ظهرت على فلسفات أخرى متحدية كالفاشية والشيوعية. في أوروبا والولايات المتحدة، أصبحت الليبرالية الكلاسيكية أقل شيوعاً ومهدت الطريق لليبرالية الاشتراكية. حتى مفهوم الليبرالية بدأ بالتغير. وفقاً للموسوعة البريطانية، فإن مصطلح الليبرالية أصبح متوازياً مع الرئاسات الراعية لسياسات الضمان الاجتماعي بداية برئاسة فرانكلين روزفلت، بينما في أوروبا، فإن المصطلح يبدو أكثر استخداماً كمصطلح كلاسيكي يعتقد بمحدودية صلاحيات الحكومة والسوق الحر. ولذلك، فإن الفلسفة الليبرالية الكلاسيكية أصبحت تُعرف بالليبرتارية في الولايات المتحدة.
وبخصوص العلاقة بين الليبرالية والأخلاق، أو الليبرالية والدين، فإن الليبرالية لا تأبه لسلوك الفرد ما دام محدوداً في دائرته الخاصة من الحقوق والحريات، ولكنها صارمة خارج ذلك الإطار؛ فالليبرالية تتيح للشخص أن يمارس حرياته ويتبنى الأخلاق التي يراها مناسبة، ولكن إن أصبحت ممارساته مؤذية للآخرين مثلاً فإنه يحاسب على تلك الممارسات قانونياً. كما تتيح الليبرالية للفرد حرية الفكر والمعتقد.
ترى الليبرالية أن الفرد هو المعبر الحقيقي عن الإنسان، بعيداً عن التجريدات والتنظيرات، ومن هذا الفرد وحوله تدور فلسفة الحياة برمتها، وتنبع القيم التي تحدد الفكر والسلوك معاً. فالإنسان يخرج إلى هذه الحياة فرداً حراً له الحق في الحياة والحرية وحق الفكر والمعتقد والضمير، بمعنى حق الحياة كما يشاء الفرد ووفق قناعاته، لا كما يُشاء له. فالليبرالية لا تعني أكثر من حق الفرد - الإنسان أن يحيا حراً كامل الاختيار وما يستوجبه من تسامح مع غيره لقبول الاختلاف. الحرية والاختيار هما حج
ر الزاوية في الفلسفة الليبرالية، ولا نجد تناقضاً هنا بين مختلفي منظريةا مهما اختلفت نتائجهم من بعد ذلك.

الثلاثاء، 27 أغسطس 2013

خالد بنالوليد على فراش الموت

ﺧﺎﻟﺪ ﺑﻦ ﺁﻟﻮﻟﻴﺪ ﻓﻲ ﻏﺰﻭﺓ ﻣﺆﺗﻪ !

ﺗﻜﺴﺮﺕ ﺑﻴﺪﻩ 9 ﺳﻴﻮﻑ ﻭﺍﻥ ﻟﻢ ﻳﻌﻄﻮﻩ

ﺻﻔﻴﺤﺔ ﻳﻤﺎﻧﻴﻪ ﻟﺘﻜﺴﺮ ﻣﺰﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻴﻮﻑ

ﻗﺘﻞ ﻟﻮﺣﺪﻩ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻌﺮﻛﺔ 5000 ﻣﺸﺮﻙ

ﻭﻟﻢ ﻳﺨﺴﺮ ﻭﻻ ﺣﺮﺏ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺨﻪ ؛ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ

ﻋﻠﻰ ﻓﺮﺍﺵ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻗﺎﻝ :

ﺇﻟﺮﺟﺎﻝ ﻳﻤﻮﺗﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﻙ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻣﻮﺕ ﻓﻲ

ﻓﻲ ﻓﺮﺍﺷﻲ ﻛﺎﻟﺒﻌﻴﺮ !!

ﺃﻭﻗﻔﻮﻧﻲ ﺃﻭﻗﻔﻮﻧﻲ ﻷﻧﺎﻣﺖ ﺃﻋﻴﻦ ﺍﻟﺠﺒﻨﺎﺀ

ﻭﻣﺎﺕ ﻭﻫﻮ ﻭﺍﻗﻒ ﻋﻠﻰ ﻗﺪﻣﻴﻪ

اينشتاين و السائق

اينشتاين و السائق

هذه حكاية طريفة عن العالم ألبرت أينشتاين صاحب النظرية النسبية.فقد سئم الرجل تقديم المحاضرات بعد أن تكاثرت عليه الدعوات من الجامعات والجمعيات العلمية، 
وذات يوم وبينما كان في طريقه إلى محاضرة، 

قال له سائق سيارته: أعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي الأسئلة، فما قولك في أن أنوب عنك في محاضرة اليوم خاصة أن شعري منكوش ومنتف مثل شعرك 

وبيني وبينك شبه ليس بالقليل، ولأنني استمعت إلى العشرات من محاضراتك فإن لدي فكرة لا بأس بها عن النظرية النسبية، 
فأعجب أينشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس، 
فوصلا إلى قاعة المحاضرة حيث وقف السائق على المنصة 

وجلس العالم العبقري الذي كان يرتدي زي السائق في الصفوف الخلفية، 

وسارت المحاضرة على ما يرام إلى أن وقف بروفيسور متنطع وطرح سؤالا من الوزن الثقيل 
وهو يحس بأنه سيحرج به أينشتاين، 

وهنا ابتسم السائق الماكر وقال للبروفيسور:سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالرد عليه ... 
وبالطبع فقد قدم السائق (اينشتاين) ردا جعل البروفيسور يتضاءل خجلا