التسميات

الخميس، 19 يونيو 2014

كن مع الله في الفرح وغيره

  ‫قال لصاحبه : ما سرّ هدوء قلبك واطمئنان بالك ؟
قال : منذ عرفت الله ..
ما أتاني خير إلا توضأت وصليت شكراً ..
وما أصابني ضُرّ إلا توضأت وطلبت صبراً ..
وما حارني أمر إلا وتوضأت واستخرت خيراً ..

وهكذا تتقلب حياتي بين شكر وصبر ودعاء ..

كن مؤدباً في حزنك ..
حامداً في دمعتك ..
أنيقاً في ألمك ..
فالحزن كما الفرح هدية من رب العباد .. سيمكث قليلاً ويعود إلى ربه حاملاً معه تفاصيل صبرك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق